کیفیت ورود اسرای کربلا به شام و مجلس یزید
المزار الكبير ـ في زِيارَةِ النّاحِيَةِ ـ : رُفِعَ عَلَى القَنا رَأسُكَ ، وسُبِيَ أهلُكَ كَالعَبيدِ ، وصُفِّدوا فِي الحَديدِ فَوقَ أقتابِ المَطِيّاتِ ، تَلفَحُ وُجوهَهُم حَرُّ الهاجِراتِ ، يُساقونَ فِي البَراري وَالفَلَواتِ ، أيديهِم مَغلولَةٌ إلَى الأَعناقِ ، يُطافُ بِهِم فِي الأَسواقِ. المزار الكبير : ص ٥٠٥ ، مصباح الزائر : ص ٢٣٣ ، بحار الأنوار : ج ١٠١ ص ٢٤١ و ص ٣٢٢ .
ترجمه: در «زيارت ناحيه مقدّسه» ـ : سرت را بر نيزه كردند و خانواده ات را مانند بندگان، اسير نمودند و با زنجير آهنين، به بند كشيدند و بر روى مَركب هاى بدون جهاز، سوار نمودند و باد داغ نيم روزى، صورت هاشان را مى سوزانْد. آنان را در دشت ها و صحراها مى راندند و دستانشان را به گردن هايشان بسته بودند و آنها را در بازارها مى چرخاندند.
قرب الإسناد عن عبد اللّه بن ميمون عن جعفر بن محمد عن أبيه [الباقر] عليهماالسلام: لَمّا قُدِمَ عَلى يَزيدَ بِذَرارِيِّ الحُسَينِ، اُدخِلَ بِهِنَّ نَهارا مَكشوفاتٍ وُجوهُهُنَّ ، فَقالَ أهلُ الشَّامِ الجُفاةُ : ما رَأَينا سَبيا أحسَنَ مِن هؤُلاءِ ، فَمَن أنتُم ؟
فَقالَت سُكَينَةُ بِنتُ الحُسَينِ : نَحنُ سَبايا آلِ مُحَمَّدٍ . قرب الإسناد : ص ٢٦ ح ٨٨ ، الأمالي للصدوق : ص ٢٣٠ ح ٢٤٢ ، روضة الواعظين : ص ٢١٠ كلاهما من دون إسنادٍ إلى أحدٍ من أهل البيت عليهم السلام ، بحار الأنوار : ج ٤٥ ص ١٥٥ و ص ١٦٩ ح ١٥ .
ترجمه: قرب الإسناد ـ به نقل از عبد اللّه بن ميمون از امام صادق عليه السلام، از پدرش امام باقر عليه السلام ـ: هنگامى كه خاندان حسين عليه السلام را بر يزيد وارد كردند روز بود و صورت هاى آنان باز بود. شاميان جفاكار گفتند: ما اسيرانى نيكوتر از اينها نديده ايم. شما كيستيد؟! سكينه دختر حسين عليه السلام گفت : ما اسيران خاندان محمّديم.
ترجمه: در «زيارت ناحيه مقدّسه» ـ : سرت را بر نيزه كردند و خانواده ات را مانند بندگان، اسير نمودند و با زنجير آهنين، به بند كشيدند و بر روى مَركب هاى بدون جهاز، سوار نمودند و باد داغ نيم روزى، صورت هاشان را مى سوزانْد. آنان را در دشت ها و صحراها مى راندند و دستانشان را به گردن هايشان بسته بودند و آنها را در بازارها مى چرخاندند.
قرب الإسناد عن عبد اللّه بن ميمون عن جعفر بن محمد عن أبيه [الباقر] عليهماالسلام: لَمّا قُدِمَ عَلى يَزيدَ بِذَرارِيِّ الحُسَينِ، اُدخِلَ بِهِنَّ نَهارا مَكشوفاتٍ وُجوهُهُنَّ ، فَقالَ أهلُ الشَّامِ الجُفاةُ : ما رَأَينا سَبيا أحسَنَ مِن هؤُلاءِ ، فَمَن أنتُم ؟
فَقالَت سُكَينَةُ بِنتُ الحُسَينِ : نَحنُ سَبايا آلِ مُحَمَّدٍ . قرب الإسناد : ص ٢٦ ح ٨٨ ، الأمالي للصدوق : ص ٢٣٠ ح ٢٤٢ ، روضة الواعظين : ص ٢١٠ كلاهما من دون إسنادٍ إلى أحدٍ من أهل البيت عليهم السلام ، بحار الأنوار : ج ٤٥ ص ١٥٥ و ص ١٦٩ ح ١٥ .
ترجمه: قرب الإسناد ـ به نقل از عبد اللّه بن ميمون از امام صادق عليه السلام، از پدرش امام باقر عليه السلام ـ: هنگامى كه خاندان حسين عليه السلام را بر يزيد وارد كردند روز بود و صورت هاى آنان باز بود. شاميان جفاكار گفتند: ما اسيرانى نيكوتر از اينها نديده ايم. شما كيستيد؟! سكينه دختر حسين عليه السلام گفت : ما اسيران خاندان محمّديم.
نظرات