یا دمعَ ابنِ عقیل
يا دمعَ ابنِ عقيل، لمّا تجارى
مسحوبًا مضى إلى، قصر الإمارة
مشتاقاً بقلبِهِ، تَكوي الحرارة
مِن بُعدٍ إلى الحسين، أدَّى الزيارة
وما بَكى خشيةَ الموتِ، ولا شائقاً إلى البنتِ
ولكنَّهُ بكى حُزنًا، لحالِ مَن إلى هنا يأتي
ليتني، أذهبُ إليهِ
لأمنعَ، الرحلةَ لديهِ
فها هنا، سيفُهم عليهِ أويلاه
دونَهُ، الأنفسُ تهونُ
لأجلِهِ، تُقرَحُ الجفونُ
أمامَهُ، يخجَلُ المنونُ أويلاه
فداك ابي و امي
نغمهپرداز: حجةالاسلام محمدرضا رضایی
شاعر: بنتالهدی الصغری از لبنان
مسحوبًا مضى إلى، قصر الإمارة
مشتاقاً بقلبِهِ، تَكوي الحرارة
مِن بُعدٍ إلى الحسين، أدَّى الزيارة
وما بَكى خشيةَ الموتِ، ولا شائقاً إلى البنتِ
ولكنَّهُ بكى حُزنًا، لحالِ مَن إلى هنا يأتي
ليتني، أذهبُ إليهِ
لأمنعَ، الرحلةَ لديهِ
فها هنا، سيفُهم عليهِ أويلاه
دونَهُ، الأنفسُ تهونُ
لأجلِهِ، تُقرَحُ الجفونُ
أمامَهُ، يخجَلُ المنونُ أويلاه
فداك ابي و امي
نغمهپرداز: حجةالاسلام محمدرضا رضایی
شاعر: بنتالهدی الصغری از لبنان
نظرات